top of page

الآلاف ينجذبون لأداء السامري في رالي حائل تويوتا الدولي.

Abida Ahmad
لقد أسرت رقصة السامري، التي قدمت في رالي حائل تويوتا الدولي 2025، آلاف الزوار بزيها التقليدي النابض بالحياة وقصصها الإيقاعية، مما سلط الضوء على التزام حائل بالحفاظ على تراثها الثقافي.
لقد أسرت رقصة السامري، التي قدمت في رالي حائل تويوتا الدولي 2025، آلاف الزوار بزيها التقليدي النابض بالحياة وقصصها الإيقاعية، مما سلط الضوء على التزام حائل بالحفاظ على تراثها الثقافي.

حائل، 31 يناير 2025 – لم يكن رالي حائل تويوتا الدولي 2025 مجرد عرض لرياضة السيارات، بل كان أيضًا احتفالًا حيويًا بالثقافة المحلية، حيث احتلت رقصة السامري التقليدية مركز الصدارة، حيث أسرت الآلاف من الزوار الخليجيين والدوليين. وكجزء من الأحداث المصاحبة للرالي، استعرض هذا الأداء المرتقب بشدة التراث الثقافي الغني لمنطقة حائل، حيث قام الراقصون بأداء حركات إيقاعية تحكي قصصًا قوية من خلال الموسيقى والرقص والتعبير.


أبهرت رقصة السامري، المعروفة بإيقاعاتها الحيوية وعروضها النشطة، المتفرجين حيث قام الراقصون، الذين يرتدون ملابس تقليدية نابضة بالحياة، بتنشيط الحشود بتفاعلاتهم الحماسية. وقد خلق الأداء الماهر للمؤدين للرقصة، التي تتضمن حركات أقدام ويدين متزامنة، جنبًا إلى جنب مع صوت الطبول المثير، تجربة ساحرة لجميع الحاضرين. يعكس هذا الشكل الفني التقليدي، الذي تناقلته الأجيال، التاريخ والهوية العميقة لمنطقة حائل، مما يجعله إضافة مثالية للحدث الدولي.


لم يكتفِ أداء السمري بتسلية الجمهور، بل لعب أيضًا دورًا مهمًا في إبراز الجاذبية الخالدة والثراء الثقافي للمنطقة. من خلال تقديم مثل هذه العروض لجمهور عالمي، تؤكد حائل على التزامها بالحفاظ على تقاليدها الثقافية ومشاركتها، وضمان استمرارها في الازدهار للأجيال القادمة. يقف رالي حائل تويوتا الدولي، بمزيجه من الإثارة الرياضية والتراث الثقافي، كشهادة على الدور الديناميكي للمنطقة في تعزيز القيم السعودية الحديثة والتقليدية.



هل تريد بريدًا إلكترونيًا على KSA.com؟

- احصل على بريدك الإلكتروني على KSA.com مثل [email protected]

- مساحة ويب متضمنة تبلغ 50 جيجابايت

- خصوصية تامة

- رسائل إخبارية مجانية

نحن نستمع.
يرجى الحصول على اتصال معنا.

Thanks for submitting!

© 2023 KSA.com قيد التطوير و

تديرها شركة Jobtiles LTD

www.Jobtiles.com

سياسة الخصوصية

الناشر والمحرر: هارالد ستاكلر

bottom of page