وصلت إلى مصر في الثالث من يونيو عام 2024 طائرة خيرية سعودية كانت الحادية والخمسين من نوعها لتوصيل الإمدادات للفلسطينيين الذين يعيشون في قطاع غزة.
وحقيقة أن الإمدادات شملت موظفين طبيين ومواد للإيواء تؤكد أن التركيز الرئيسي كان على تلبية متطلبات الإسكان والرعاية الصحية.
وكان من المقرر أن يشرف مركز الملك سلمان للمعونة الإنسانية والأعمال الخيرية KSRef، بالتعاون مع وزارة الدفاع، على سير البعثة. ولذلك، فإن هذا دليل واضح على السياسة التي تنتهجها المملكة العربية السعودية منذ أمد طويل لتقديم المساعدة إلى الفلسطينيين كلما نشأت صعوبات.
هذا هو العريش في 3 يونيو 2024. وصلت اليوم الطائرة الخيرية السعودية الحادية والخمسين إلى مصر، حيث سلمت الإمدادات للفلسطينيين في قطاع غزة. وتشمل هذه اللوازم الموظفين الطبيين ومواد الإيواء. ومركز الملك سلمان للمعونة الإنسانية والأعمال الخيرية، بالتعاون مع وزارة الدفاع، هو المنظمة المسؤولة عن تشغيل الصاروخ. ومنذ بداية العصر، درجت المملكة العربية السعودية على أن يكون الممارسون، وهم أخوة، في أي وقت يواجهون فيه صعوبات.