- تعمل هيئة البيانات والاستخبارات الصناعية السعودية على تحسين القدرات التقنية والرقمية لمبادرة طريق مكة في بلدان مثل إندونيسيا.
- تقوم الجمعية بإنشاء نظم تقنية لبناء بنية تحتية رقمية لمحطة الحج والاستراحة في مطار أديسومارمو الدولي في سولو.
- الجهود الرامية إلى تعزيز تنمية المهارات المتصلة بالذكاء الصناعي وتقديم الدعم المستمر للتحول الرقمي من أجل توفير أعلى مستوى من الخدمة للحجاج.
"سولو، مايو 28، 2024." ومن خلال مطار Adisumarmo الدولي في سولو، تعمل هيئة البيانات والاستخبارات الصناعية السعودية على تحسين القدرات التقنية والرقمية لمبادرة طريق مكة لعام 1445هـ في البلدان المستفيدة من المبادرة. ومن بين هذه البلدان إندونيسيا.وتحت الإشراف المباشر، أنشأت الهيئة نظما تقنية ذات صلة من أجل بناء بنية تحتية رقمية لمحطة الحج والاستراحة في المطار. وستسترشد عملية تشييد هذه الهياكل الأساسية بالمعايير والمتطلبات الدولية. ويشمل ذلك تشغيل وإدارة "أكياس الخردة" للتعجيل بعملية الوفاء بمتطلبات دخول الحاج. ومن أجل تحقيق الهدف النهائي المتمثل في توفير أعلى مستوى ممكن من الخدمات للحجاج، تهدف هذه الجهود إلى تعزيز تنمية المهارات المتصلة بالذكاء الاصطناعي وتوفير الدعم المستمر للتحول الرقمي.ويشمل برنامج تجربة الحجاج، وهو أحد البرامج التي تشكل جزءاً من رؤية المملكة العربية السعودية 2030، مبادرة طريق مكة باعتبارها أحد مكوناتها. وهي تعمل بالتعاون مع وزارة الخارجية، ووزارة الصحة، ووزارة الحج والأمرة، ووزارة الإعلام، والهيئة العامة للطيران المدني، والزكة، وهيئة الضرائب والجمارك، والهيئة السعودية للتنمية والاستثمار. (SDAIA).
