- أنجزت وزارة الصحة خطط تقديم الخدمات الطبية الكاملة لوصول الحجاج للحج في المملكة العربية السعودية.
- إعداد الاحتياجات الصحية والمبادئ التوجيهية وتعميمها فيما بين المسافرين، مع مراعاة أحدث البيانات الوبائية المتاحة محليا، وتم وضع قانون الصحة العالمي.
- تشمل الأعمال التحضيرية تعزيز المراقبة، وتوفير الموارد على مدار الساعة والموظفين في نقاط الدخول، وتوزيع اللوازم الطبية، وتوفير غرف العزل وسيارات الإسعاف للأمراض المعدية.
في ٧ حزيران/يونيه، وتحضيراً لحج 1445، وضعت وزارة الصحة خططاً لتقديم خدمات طبية شاملة للحجاج الذين يصلون إلى المملكة العربية السعودية من خلال 14 مدخلاً مختلفاً، بما في ذلك الموانئ البرية والبحرية والجوية. ووضعت وزارة الصحة ووزعت المتطلبات والتعليمات الصحية للحجاج كجزء من الأعمال التحضيرية الأولية. وكانت هذه البيانات تتفق مع أحدث البيانات الوبائية المستمدة من المستويين المحلي والعالمي، فضلا عن التشريعات الصحية الدولية. وشملت أنشطة الإعداد المبكر تعزيز المراقبة في مراكز الرصد الصحي، وتزويد نقاط الدخول بموارد وقوام على مدار الساعة، وتوزيع اللوازم الطبية واللقاحات والعقاقير الوقائية.
وقد أعددنا غرف العزل وسيارات الإسعاف للحالات التي قد تنطوي على أمراض معدية، ونحن على استعداد لنقل المرضى المحتاجين إلى الرعاية الطبية الطارئة إلى المستشفيات من أجل الرعاية المتخصصة. وعندما يصل الحجاج، تركز الحكومة بقوة على تزويدهم هم ورفاقهم بالتعليم الصحي. وتشرع البرامج التعليمية الثنائية اللغة في شن حملات في نقاط الوصول الرئيسية لنشر الوعي. وتتوفر الخدمات الصحية للحجاج في المواقع التالية: ميناء جدة الإسلامي، ومطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة، ومطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي في المدينة، ومطار الأمير عبد المحسن بن عبد العزيز في النرب، ومطار الطائف الدولي، ومختلف المعابر الحدودية البرية.