- عقد اللقاء بين الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز الشيخ، وسلامة داوود في شهر مينا في 13 يونيو 2024.
- أكد الشيخ التزام الحكومة السعودية بدعم الحجاج وتوفير الراحة والصحة والسلامة لهم.
- أعربت عن امتنانها لكونها جزءا من برنامج خادم الحرمين الشريفين للضيافة وأشادت بالتقدم المحرز في توفير الراحة والراحة للحجاج.
(مكاه)، 13 يونيو، 2024." إن الاجتماع بين الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز الشيخ، وزير الشؤون الإسلامية، داواه، والتوجيه، وسلامة داوود، رئيس جامعة الأزهر، قد عقد اليوم في مشعل مينا. وبالإضافة إلى ذلك، يتولى الشيخ رئاسة اللجنة العليا لأعمال الحج والأمرة والزيارات التي تقوم بها الوزارة. ووفرت وزارة الحرمين الشريفين أماكن إقامة لداود ووفده كجزء من برنامج خادم الحرمين الشريفين لضيافة الحج والأمرة والزيارة.
وأثناء المناقشة، أشار الوزير إلى أن الحكومة السعودية تكرس جميع مواردها لتقديم المساعدة للحجاج. وهذا يعني أيضاً أنه ينبغي للحكومة أن تكفل توفير جميع مناطق الراحة لسكانها من حيث الرعاية الصحية والحفاظ عليها في جميع الأوقات. وإضافة إلى ذلك، شدد على أن القيادة لا تتعب أبداً من بدء برامج كبيرة تهدف إلى تيسير الحج وتقديم خدمات كاملة للحجاج العديدين من أجل إعدادهم لبيئة آمنة ومقدسة.
وبغية إثبات أن القيادة مكرسة لمساعدة الحجاج، أدلى بهذا البيان. وفي هذا العام، سنحت لداود فرصة المشاركة في برنامج خادم الحرمين الشريفين للضيافة، الذي سمح له بأداء الحج. وأود أولا وقبل كل شيء أن أتقدم بخالص الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين على إتاحة هذه الفرصة لي. وأثنى في خطابه على الحرمين الشريفين والأماكن المقدسة الأخرى لتطورها السريع لتزويد الحجاج بكل ما يحتاجون إليه بما في ذلك الراحة والراحة والراحة. وأضاف قائلاً إنه مسرور بالتقدم الذي أحرزته هذه الأماكن.
