- قامت رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الأعلى ومسجد النبي بإنشاء بعض الأعمال التطوعية في الحرمين الشريفين في مكة.
- الهدف من ذلك هو الاستفادة من المتطوعين في رفع القدرات الوطنية، الذين يساعدون بدورهم المؤمنين في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم.
- لحل هذه المشكلة، نحن بحاجة إلى مزيد من التعاون مع كل هؤلاء الناس: وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية، بالإضافة إلى أربعة أشخاص آخرين من كبار المسؤولين من دول أخرى أيضاً؛ بالإضافة إلى ذلك هناك حتى المركز الوطني للقطاع غير الربحي الذي له موقعه الخاص على شبكة الإنترنت يسمى Ncns.gov.sa حيث يمكنك أن تعرف عن أنشطتهم - لذا فقد حان الوقت بالنسبة لنا للعمل بشكل عاجل إذا أردنا التغيير.
"في 4 يونيو 2024 في مكة، أصدرت رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الكبير ومسجد النبي إعلاناً بشأن إتاحة فرص التطوع في الحرمين الشريفين."ومن أجل تقديم المساعدة للحجاج والضيوف القادمين إلى مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، يتمثل الهدف في توظيف المتطوعين والاستثمار في المهارات والكفاءات الوطنية. وتتعاون في هذا المجال الوزارة السعودية للموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمركز الوطني للقطاع الذي لا يستهدف الربح، وحاضنة للمتطوعين في المملكة العربية السعودية. وتنشئ هذه الأخيرة إطاراً آمناً ينظم العلاقة بين المنظمات التي توفر فرصاً للمتطوعين وتلك التي تشارك بنشاط في العمل التطوعي داخل المملكة.
وأكد الشيخ الدكتور عبد الرحمن السويدي، وهو رئيس الشؤون الدينية في كل من المسجد الأقصى ومسجد النبي، على أهمية العمل التطوعي في تعزيز القيم الاجتماعية وفي إقامة مجتمعات أكثر تماسكا وتعاونا. ودافع عن ثقافة العمل التطوعي التي تترسخ بعمق في التاريخ الإسلامي، معتبراً أن القرآن والوحيد على حد سواء هما اللذان شكلا روح العمل التطوعي الشاق بين المسلمين.
ومن خلال الدعوة إلى المسؤولية الاجتماعية على مستوى الأفراد والجماعات على حد سواء، لاحظ الدكتور السويديس أن أهداف رؤية المملكة لعام 2030 تتماشى مع أهداف العمل التطوعي، مما أدى إلى استعداد أكثر من مليون شخص لتقديم وقتهم. وعلاوة على ذلك، أشار إلى أن فرصة التطوع في الحرمين الشريفين ستعزز ثقافة التطوع وتأثيرها على الأفراد والمجتمع على حد سواء. وسنحقق ذلك في الوقت الذي نحترم ونتمسك فيه بمبادئ الإسلام والمجتمع، إلى جانب كرامة الخدمة. وبالإضافة إلى ذلك، ذكر أن النظام الديني يقدم خدمات موجهة خصيصاً نحو رعاية المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وأنه يشجع أيضاً المشاركة في مجموعة متنوعة من المناسبات الدينية.- قامت رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الأعلى ومسجد النبي بإنشاء بعض الأعمال التطوعية في الحرمين الشريفين في مكة.
- الهدف من ذلك هو الاستفادة من المتطوعين في رفع القدرات الوطنية، الذين يساعدون بدورهم المؤمنين في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم.
- لحل هذه المشكلة، نحن بحاجة إلى مزيد من التعاون مع كل هؤلاء الناس: وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية، بالإضافة إلى أربعة أشخاص آخرين من كبار المسؤولين من دول أخرى أيضاً؛ بالإضافة إلى ذلك هناك حتى المركز الوطني للقطاع غير الربحي الذي له موقعه الخاص على شبكة الإنترنت يسمى Ncns.gov.sa حيث يمكنك أن تعرف عن أنشطتهم - لذا فقد حان الوقت بالنسبة لنا للعمل بشكل عاجل إذا أردنا التغيير.
"في 4 يونيو 2024 في مكة، أصدرت رئاسة الشؤون الدينية للمسجد الكبير ومسجد النبي إعلاناً بشأن إتاحة فرص التطوع في الحرمين الشريفين."ومن أجل تقديم المساعدة للحجاج والضيوف القادمين إلى مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، يتمثل الهدف في توظيف المتطوعين والاستثمار في المهارات والكفاءات الوطنية. وتتعاون في هذا المجال الوزارة السعودية للموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمركز الوطني للقطاع الذي لا يستهدف الربح، وحاضنة للمتطوعين في المملكة العربية السعودية. وتنشئ هذه الأخيرة إطاراً آمناً ينظم العلاقة بين المنظمات التي توفر فرصاً للمتطوعين وتلك التي تشارك بنشاط في العمل التطوعي داخل المملكة.
وأكد الشيخ الدكتور عبد الرحمن السويدي، وهو رئيس الشؤون الدينية في كل من المسجد الأقصى ومسجد النبي، على أهمية العمل التطوعي في تعزيز القيم الاجتماعية وفي إقامة مجتمعات أكثر تماسكا وتعاونا. ودافع عن ثقافة العمل التطوعي التي تترسخ بعمق في التاريخ الإسلامي، معتبراً أن القرآن والوحيد على حد سواء هما اللذان شكلا روح العمل التطوعي الشاق بين المسلمين.
ومن خلال الدعوة إلى المسؤولية الاجتماعية على مستوى الأفراد والجماعات على حد سواء، لاحظ الدكتور السويديس أن أهداف رؤية المملكة لعام 2030 تتماشى مع أهداف العمل التطوعي، مما أدى إلى استعداد أكثر من مليون شخص لتقديم وقتهم. وعلاوة على ذلك، أشار إلى أن فرصة التطوع في الحرمين الشريفين ستعزز ثقافة التطوع وتأثيرها على الأفراد والمجتمع على حد سواء. وسنحقق ذلك في الوقت الذي نحترم ونتمسك فيه بمبادئ الإسلام والمجتمع، إلى جانب كرامة الخدمة. وبالإضافة إلى ذلك، ذكر أن النظام الديني يقدم خدمات موجهة خصيصاً نحو رعاية المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وأنه يشجع أيضاً المشاركة في مجموعة متنوعة من المناسبات الدينية.
