top of page
Abida Ahmad

مركز الشقيق: وجهة سفر ساحرة تحسن مستويات المعيشة وتجذب السياح والمستثمرين

موقع ساحلي استراتيجي: الشقيق، الواقعة على بعد 150 كم شمال مدينة جازان، هي محطة توقف رئيسية للمسافرين إلى المواقع المقدسة والمدن الساحلية الأخرى، حيث تقدم مرافق حديثة ونمط حياة عالي الجودة.

الشقيق، 12 ديسمبر 2024 – تقع في محافظة الدرب، على بعد 150 كيلومترًا شمال مدينة جازان، وقد برز مركز الشقيق كوجهة ساحلية بارزة وحيوية تقدم المزيج المثالي بين الحياة العصرية والجمال الطبيعي. يقع المركز على طول الساحل الخلاب للبحر الأحمر، وقد تطور ليصبح محطة توقف رئيسية للسكان من منطقتي جازان وعسير، وكذلك للمسافرين المتجهين إلى المواقع المقدسة أو المستكشفين لمدن أخرى على طول الساحل. موقعها الاستراتيجي قد عزز من جاذبيتها، محولًا إياها إلى وجهة مطلوبة عبر مجموعة من القطاعات، من السياحة إلى العقارات والتطوير الحضري.








تطوير الشوقيق الحضري هو انعكاس للحياة المعاصرة، حيث يوفر للسكان والزوار مرافق عالية الجودة تكمل سحر المنطقة الطبيعي. باعتبارها مركزًا سياحيًا رئيسيًا، تقدم المدينة مجموعة واسعة من الخيارات الترفيهية والتسهيلات الحديثة التي تعزز جودة الحياة لسكانها. النمو السريع للمنطقة الساحلية جعلها مكانًا جذابًا للاستثمار، لا سيما في مجالات السياحة والضيافة والترفيه، حيث يستمر تطويرها في التوافق مع أهداف رؤية السعودية 2030 الأوسع لتنويع الاقتصاد وتعزيز السياحة.








أحد أبرز معالم الشقيق هو شاطئها السياحي الشهير، الذي يجذب الزوار من جميع أنحاء المملكة وخارجها. يمتد الشاطئ على طول أكثر من 30 كيلومترًا من الساحل البكر، مما يوفر مناظر خلابة للبحر الأحمر ومجموعة من الأنشطة المناسبة لجميع أنواع الزوار. بمياهه الصافية والزرقاء ومناخه الملائم، يعد شاطئ الشقيق السياحي مثالياً للسباحة والصيد والأنشطة المائية الأخرى. يستضيف الشاطئ أيضًا تقويمًا حيويًا من المهرجانات والفعاليات، لا سيما خلال فصلي الربيع والشتاء، مما يجذب حشودًا كبيرة في عطلات نهاية الأسبوع والعطلات الرسمية.








جاذبية الشقيق تمتد إلى ما هو أبعد من جمالها الطبيعي. تدعم سمعتها المتزايدة كوجهة ترفيهية بنيتها التحتية المتطورة، التي تشمل المنتجعات والمطاعم وخيارات الترفيه المصممة لتلبية احتياجات السكان المحليين والسياح على حد سواء. بالإضافة إلى ذلك، فإن التكامل السلس للمنطقة مع ساحل البحر الأحمر يجعلها مكانًا مثاليًا للسياحة البيئية ومشاريع التنمية المستدامة، مما يعزز مكانتها كواحدة من أكثر الوجهات المرغوبة في منطقة جازان.








مزيج الشقيق من الحياة الحديثة، والعروض الترفيهية، والجاذبية الساحلية جعلها لاعبًا مهمًا في مشهد السياحة في المملكة العربية السعودية. مع استمرار المركز في النمو والتطور، فإنه يعد بأن يصبح وجهة ذات أهمية متزايدة للزوار الذين يبحثون عن الاسترخاء والمغامرة ومستوى عالٍ من المعيشة على طول ساحل البحر الأحمر.



هل تريد بريدًا إلكترونيًا على KSA.com؟

- احصل على بريدك الإلكتروني على KSA.com مثل [email protected]

- مساحة ويب متضمنة تبلغ 50 جيجابايت

- خصوصية تامة

- رسائل إخبارية مجانية

bottom of page