- نجحت رئاسة الشؤون الدينية في تنفيذ مشروع متزامن لترجمة خطبة عيد الأضحى بعشرين لغة دولية.
- وصل المشروع إلى ما يقرب من عشرين مليون شخص، من بينهم ستة ملايين مستمع، مما حقق رقما قياسيا جديدا في الرئاسة.
- أدى مشروع الترجمة إلى تعزيز خبرة الحجاج في مجالي الاتصال والحجج، مما عزز رسالة الاعتدال والروح الإنسانية التي تعكسها المواعظ.
أعلن المسجد الأقصى ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم أن مشروع ترجمة خطبة عيد الأضحى بعشرين لغة دولية مختلفة قد تم بنجاح في 17 يونيو 2024 في مكة. وتمكن المشروع من الوصول إلى ما يقرب من عشرين مليون شخص، من بينهم ستة ملايين مستمع، وهو رقم قياسي جديد للرئاسة.
وقد ذكر نائب رئيس رئاسة المسجد الكبير للشؤون الدينية، الذي يعمل أيضا بوصفه المشرف على مشروع الترجمة التحريرية، أن مشروع الترجمة قد يسّر الاتصال بـ 20 مليون شخص من خلال منصاته التكنولوجية. وقد عزز المشروع إلى حد كبير تجربة الحجاج في الحج.
وإضافة إلى ذلك، أضاف أن الترجمة المتزامنة هي مسعى عالمي رائد وركيزة رئيسية للتوعية العالمية للرئاسة. وتهدف هذه المحاولة إلى تعزيز رسالة الاعتدال في المسجدين والروح المعنوية والإنسانية التي تجسدت في الخطب.